وحدة العلاقات العامة والدولية والإعلام
2022-1-17
بحث وزير التعليم العالي والبحث العلمي أ. د. محمود أبو مويس، في مكتبه، اليوم، مع سفير إيطاليا لدى دولة فلسطين جوزيبي فيديل، سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مجال التعليم العالي والبحث العلمي.

وحدة العلاقات العامة والدولية والإعلام
17-1-2022
ناقشت وزارتا التعليم العالي والبحث العلمي والثقافة، اليوم، خطط تعزيز الرواية الوطنية الفلسطينية، وذلك خلال لقاء مع عمداء كليات الآداب في مؤسسات التعليم العالي الفلسطينية في المحافظات الشمالية والجنوبية.
 
وحضر اللقاء وزير الثقافة د. عاطف أبو سيف، ورئيس الهيئة الوطنية للاعتماد والجودة والنوعية لمؤسسات التعليم العالي د. معمر شتيوي، ورئيس وحدة الإرشاد والتوجيه والشؤون الطلابية أيمن هودلي.
 
وتم الاتفاق على تنفيذ توصيات مجلس الوزراء باعتماد مساقين موحدين في مؤسسات التعليم العالي بعنوان "الثقافة الوطنية" و"تاريخ وجغرافية فلسطين"، وتشكيل لجنة تحضيرية للبدء بإعداد خطط هذه المساقات، والتوصية بإعادة دراسة الخطط الدراسية لتخصص التاريخ في مؤسسات التعليم العالي.
 
بدوره، قال أبو سيف إن تعزيز الرواية الفلسطينية يتطلب جهداً من الجميع، ويكون ذلك بتعزيز السردية والرواية التاريخية الفلسطينية من خلال مواد أو مناهج تدرس للطلبة في مؤسسات التعليم العالي، مع التركيز على تدريس التاريخ الفلسطيني القديم والحديث للطلبة.
 
وأشار الوزير إلى أن الحكومة الفلسطينية تعمل وفق برنامج أقرته بهدف تعزيز الرواية الفلسطينية على امتداداتها وسردياتها القديمة والمعاصرة.
 
من جهته، أكد شتيوي ضرورة تعزيز الرواية الوطنية الفلسطينية في ظل استهدافها من قِبل الاحتلال، ومحاولة طمس الهوية الوطنية.
 
وشدّد شتيوي على أهمية توحيد الرواية الوطنية الفلسطينية، من خلال منهاج وطني موحد متفق عليه وطنياً، يجمع بين التاريخ والجغرافيا.

وحضر اللقاء من وزارة الثقافة الوكيل جاد الغزاوي، ومدير عام الآداب والنشر والمكتبات وعبد السلام عطاري.

 

وحدة العلاقات العامة والدولية والإعلام
2022-1-16
ناقشت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم، مع عمداء القبول والتسجيل في مؤسسات التعليم العالي الفلسطينية، تعليمات التجسير والقرارات الصادرة عن الوزارة في هذا الإطار، وقضايا أخرى ذات أهمية على صعيد قطاع التعليم العالي.

وحدة العلاقات العامة والدولية والإعلام
2022-1-16
باركت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم، فوز جامعة بيت لحم والجامعة العربية الأمريكية بالمرتبتين الأولى والثانية في جائزة الاتحاد العربي للرياضة الجامعية، وذلك ضمن مشاركات الاتحاد الفلسطيني للرياضة الجامعية.
 
وحصدت الجامعتان الدرع البلاتيني للحرم الرياضي الجامعي الصحي في حالة الطوارئ، في المبادرة التي أطلقها الاتحاد العربي للرياضة الجامعية، والتي حملت شعار الحرم الجامعي الرياضي الصحي، وشاركت فيها 10 جامعات على مستوى الوطن العربي.
 
وأشاد وزير التعليم العالي والبحث العلمي أ. د. محمود أبو مويس بالأداء المتقدم للاتحاد الفلسطيني للرياضة الجامعية، وتحقيقه العديد من الإنجازات على المستوى المحلي والعربي والدولي، مؤكداً إيلاء الوزارة أهمية كبيرة للاتحاد وتسهيل عمله.
 
بدوره عبّر رئيس الاتحاد الفلسطيني للرياضة الجامعية حسن ناصيف عن فخره بهذا الإنجاز، موضحاً أن الاتحاد يبحث دائماً عن التميّز في كل المجالات ورفع اسم فلسطين عالياً.
 
من جهته، قال رئيس الاتحاد العربي للرياضة الجامعية د. سعيد الحساني إن المبادرة اشتملت على دمج الصحة والرفاهية في جميع جوانب ثقافة الحرم الجامعي، وذلك لتحسين نمط حياة الطلبة والمجتمع وجعل الاختيار الصحي هو الخيار الأول، بهدف الالتزام بمجتمع جامعي رياضي صحي خالٍ من الأمراض لنشر هذه الثقافة لاحقاً في المجتمع المحلي.
 
وشاركت في المبادرة جامعات بيت لحم والعربية الأمريكية من دولة فلسطين، والشارقة والإمارات وعجمان من دولة الإمارات العربية المتحدة، وجنوب الوادي من جمهورية مصر، والكلية التقنية والعلوم التطبيقية من سلطنة عُمان، وعمّان الأهلية من الأردن، والمدرسة العليا للهندسة من تونس، والحمدانية من العراق.
 

وحدة العلاقات العامة والدولية والإعلام
2022-1-16
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم، نتائج المسابقة الوطنية في البحث العلمي للطالب الجامعي الباحث في نسختها الثانية.
 
وتهدف المسابقة إلى تشجيع البحث العلمي لدى طلبة الجامعات الفلسطينية المنتظمين؛ لمواصلة نشاطاتهم ومبادراتهم البحثية، ونشر ثقافة البحث العلمي، وذلك بما يسهم في رفع جودة مخرجات الأبحاث في فلسطين، وتحقيق الجودة والتنمية المستدامة في القطاعات البحثية.
 
وشملت المسابقة أبحاثاً في خمسة مجالات وهي العلوم الطبية والصحية، والهندسة وعلومها، والتكنولوجيا ونظم المعلومات، والعلوم الاجتماعية والتربوية، والعلوم الإدارية والمالية، فاز خلالها 24 بحثاً عن تسع جامعات في درجتي البكالوريوس والماجستير، من أصل 128 بحثاً تقدّمت للمسابقة.
 
وفي هذا السياق، بارك وزير التعليم العالي والبحث العلمي أ. د. محمود أبو مويس للطلبة الفائزين، متمنياً للطلبة الآخرين الفوز في النسخة المقبلة من المسابقة، لافتاً إلى حرص الوزارة على تعزيز توجه الطلبة إلى البحث العلمي الهادف الذي يخدم المجتمع الفلسطيني والتنمية المستدامة.
 
وأكد أبو مويس العمل على توسيع نطاق هذه المسابقة لتطال أكبر عدد ممكن من طلبة مؤسسات التعليم العالي الفلسطينية.
 
وجاءت النتائج على النحو الآتي:
الفائزون في المسابقة من طلبة الماجستير هم:
في مجال التكنولوجيا ونظم المعلومات فاز خالد المنيراوي، وأسامة أبو دحروج من الجامعة الإسلامية، وفي مجال العلوم الاجتماعية والتربوية معتصم غوادرة، ونائلة مطر من جامعة النجاح، وآية عمرو من جامعة القدس، وفي مجال العلوم الإدارية والمالية لينا جردانة، ونور جنيدي من الجامعة العربية الأمريكية، ورائد حماد، وميساء قندس من الجامعة الإسلامية، وفي مجال العلوم الطبية والصحية بيسان جنازرة من جامعة البوليتكنك، ونور الدين طرده من جامعة القدس، والهندسة وعلومها فاز حازم الزاملي، وروان عبد اللطيف من الجامعة الإسلامية.
 
الفائزون في المسابقة من طلبة البكالوريوس هم:
في مجال التكنولوجيا ونظم المعلومات فاز محمد قبها، من الجامعة العربية الأمريكية، وصلاح الدين طميزة، ويزن قرجة من جامعة فلسطين الأهلية، وفي مجال العلوم الاجتماعية والتربوية فازت رؤى الصلحات من الجامعة الإسلامية، وإسلام الدربي، وهبة أبو ركبة من جامعة الأقصى، وفي مجال العلوم الإدارية والمالية، مروان حمدية، وخالد حمدان، وسامي المدهون، وهاني عليان من جامعة غزة، وفي مجال العلوم الطبية والصحية فازت عائشة أبو فنار، وبيسان صلاح، ومعالم هرينات، وإيمان أبو خلف، وهديل الكركي، وإحسان العواودة، وإيمان مسودي من جامعة البوليتكنك، ورينال زعرب، ورغدة قشطة، ورشا الطويل، وأماني  لافي، وراوية البردويل، وفاتن طباسي من جامعة الأزهر، وفي مجال الهندسة وعلومها، فاز معاذ أبو عسكر، ونبيل الحلبي، وهديل مطر، وهالة أبو شرخ من الجامعة الإسلامية.