
بهذه الفلسفة القديمة الجديدة تحاول سلطات الاحتلال النيل من المنهاج الفلسطيني واستهدافه، رغم تلقيها ما سمّيناه" أم الصفعات" غداة التصويت التاريخي للبرلمان الأوروبي في تشرين أول اكتوبر الماضي؛ والذي أقر بمواصلة الدعم المالي لفلسطين وفق القيم المحددة دون تأثر ذلك بادعاءات التحريض التي حاولت مؤسسات الاحتلال إلصاقها بالتعليم في فلسطين.
قراءة التفاصيل